ان تجربتي مع الدكتور رسول يامان من التجارب الناجحة للغاية حيث انه من افضل الاطباء الذين تعاملت معهم منذ فترة طويلة من الوقت.

اعلم أنك لا تملك القدرة على تغيير مديرك، لذا فالتكيف مع اسلوبه هو أمر هام لتستطيع تحقيق النجاحات تحت إدارته، لا فائدة أبداً تأتي من وراء محاولاتك الحثيثة لتوضح له أن اسلوبه خاطيء، أو أن هناك نواقص بمهاراته الإدارية، كل هذا لن يأتي إليك سوى بالمتاعب وخلق علاقة عدائية مع مديرك، وهو بالتأكيد الأمر الذي لن يكون في صالحك لوجود الصلاحيات معه مما يضعف من موقفك.

تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث

ومع ذلك، لا يمكنهم الاعتراف بأنهم يغارون من الآخر، لأن ذلك يعني الدونية بالنسبة لهم.

فكر بالأمر كأنك أصبحت مديراً، فستجد أن الموظف المفضل لديك هو الشخص الذي يتقبل المهام الصعبة، وبروح ايجابية عالية، فهو الشخص الذي يجعل حياتك أسهل!

قبل محاولة إصلاح مديرك السيئ عليك التأكد من أنك تتعامل بالفعل مع مدير سيئ، هل هناك سبب لسلوكه أم أنك قاسٍ عليه أو عليها؟ دراسة الشخصية أو خطوة في دليل التعامل مع المدير.

عليك تقديم خطط لرفع نون كفاءة المنتج، حيث يمكنك السعي إلى تطوير المنتج الذي تقدمه الشركة

لذا فهم ينقلون غيرتهم إلى الآخرين، من خلال القيام بكل ما في وسعهم لتشجيع الآخرين على الشعور بالغيرة منهم، ما يعزز شعورهم بالتفوق!

حافظ على سلوك هادئ ومهني في التعامل مع مدرائك بشكل عام -تلك نصيحة ثابتة في دليل التعامل مع المدير- وكما كتب غاندي «كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في العالم»، في هذه الحالة تصرف مثل القائد الذي تتمنى أن يكونه مديرك.

تتحدث واحده من السيدات وتقول تجربتي مع الدكتور شادي مكي كانت عند الذهاب إليه بعدما عانت من قلق واكتئاب شديد للغايه.

كانت هذه المجموعة من النصائح هي أهم ما جاء به خبراء التوظيف والموارد البشرية لوضع بذور علاقة عمل جيدة بين الموظف والمدير، علاقة إن استطعت انمائها، كانت لها فائدة كبيرة عليك وعلى مديرك بالعمل وعلى فريق ومؤسسة العمل.

إذا كنت قد جربت جميع الأساليب الأخرى دون جدوى، فلا يزال بإمكانك تقليل تأثير الشخص المتكبر بشكلٍ عام. فالحفاظ على مسافة بينك وبينه، يمكنك الحفاظ على سلامتك.

قد يكونون غير قادرين على التواصل معك بشكلٍ مناسب وقد يقولون أشياء قاسية، لكن يمكنك دائمًا تركها تمر مرور الكرام عندما تشعر بالأمان في نفسك.

عندما ننجح نعزو الأداء إلى طموحنا ودوافعنا ومهاراتنا وقدراتنا. وعلى الرغم من أن هذا قد يكون صحيحًا إلا أننا بحاجة إلى الاعتراف بالظروف الاستثنائية والفرص السعيدة التي ربما تكون قد تلقيناها على طول الطريق.